منتديات مياسة الزين
منتديات تلبي جميع احتجاجات المستخدم العربي
كاتب: المبتعث طرابزوني أسَّس برنامجاً للشباب في الأمم المتحدة
Dec 9th 2012, 11:20

Array أيمن حسن - سبق: قدم كاتب صحفي نموذجاً مشرفاً للمبتعث السعودي هو عبدالعزيز طرابزوني، 22 عاماً، الذي عمل مستشاراً لشؤون الشرق الأوسط في شركة للاستشارات الدولية، وباحثاً في مكتب الرئيس الأسبق بيل كلينتون، ثم أسس برنامج سفراء الشباب السعوديين في الأمم المتحدة، وهو لا يزال طالباً بالجامعة، فيما رفض كاتب آخر اعتداء أحد طلاب الثانوية في تبوك مع أقاربه على أحد المعلمين، معتبراً أنها نوع من البلطجة، ومؤكداً مكانة المعلِّم، وأن مثل هذا الاعتداء يجب ألا يمر مرور الكرام، مهما كانت الأسباب.


كاتب: المبتعث طرابزوني أسَّس برنامجا للشباب في الأمم المتحدة

قدم الكاتب الصحفي تركي الدخيل في صحيفة "الرياض" نموذجاً مشرفاً للمبتعث السعودي هو عبدالعزيز طرابزوني، 22 عاماً، الذي عمل مستشاراً لشؤون الشرق الأوسط في شركة للاستشارات الدولية، وباحثاً في مكتب الرئيس الأسبق بيل كلينتون، ثم أسس برنامج سفراء الشباب السعوديين في الأمم المتحدة، وهو لا يزال طالباً بالجامعة، وفي مقاله "طرابزوني المبتعث المختلف" يقول الكاتب: "لم يَدُرْ بخلد الطالب السعودي عبدالعزيز طرابزوني أن ينال كل هذه النجاحات التي حصل عليها، حتى قبل أن يتخرّج ويعود لبلاده حاملاً شهادة البكالوريوس، لولا أن القوة كانت بيده والإصرار كان في ذهنه. طالب جادٌّ يدرس العلاقات الدولية والاقتصاد في الجامعة الأمريكية في واشنطن، وحين وجد وقتاً مستقطعاً بين يديه لم يبدده، بل سرعان ما بحث عبر الإنترنت عن وظائف شاغرة وعن دوراتٍ تدريبيةٍ، إلى أن عمل مستشاراً لشؤون الشرق الأوسط في مكلارتي أسوسياتس، الشركة الرائدة في الاستشارات الدولية الإستراتيجية في واشنطن! ثم أسس برنامج سفراء الشباب السعوديين في الأمم المتحدة، بعد أن راسل وزارة الخارجية السعودية لاستحداث هذا البرنامج، وعمل أول سفير لشباب السعودية في الأمم المتحدة، كما مثّل المملكة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الثالثة التي اختصت بالتنمية الاجتماعية! ولم يكتفِ بذلك بل كانت له إسهامات للتقريب بين شباب الأمم المختلفة وشباب الأديان المتنوعة؛ إذ عرض على الجمعية العامة للأمم المتحدة مبادرة الملك عبدالله لحوار الأديان، حتى عمل باحثاً في الشؤون الخارجية في مكتب الرئيس الأسبق بيل كلينتون، كل ذلك وهو لم يتجاوز الثانية والعشرين من عمره"، ويضيف الكاتب: " لم تثنهِ الاتهامات بالعمالة أو التحطيم الاجتماعي عن الاستمرار والإصرار في إكمال مسيرة التعلّم، ولا يخفي إعجابه بالثقافة الأمريكية، فهو يقول إنه اختار واشنطن للدراسة؛ لأنها عاصمة العالم السياسية. لديه رأي مهم ربما يصدم الكثير من المبتعثين وخلاصته أن: الحكومة ليست وظيفتها أن توظّف كل مبتعث عائد، ولكن المهم تهيئة الأدوات وفتح سوق العمل"، ويعلق الكاتب قائلا "استطاع هذا الشاب الطموح أن يدخل مع الأمريكيين في ثقافتهم، فلم يكن منغلقاً على ذاته ولا منكفئاً على نفسه، وهو يقسّم المبتعثين في أمريكا إلى قسمين، قسم ينبهر بالحضارة والتطور وهذا من حقه على ألا يجعله ذلك ينسلخ من عاداته وقيمه، وقسمٍ آخر يأتي إلى أمريكا وقد وضع جسراً فولاذياً بينه وبين الأمريكيين!"، وينهي الكاتب قائلا: "إن هذا المكافح عبدالعزيز بُحَّ صوته من تحذير المبتعثين العائدين من الدراسة أن ينخرطوا في نمط العمل القديم، وحقّ له ذلك فهو الذي كسر القيود وأسس لمعانٍ جديدة للطالب المجتهد المبتعث، وفق الله عبدالعزيز وأمثاله من الناجحين النابهين".


السليمان: اعتداء طالب الثانوية على معلِّم يجب ألا يمر مرور الكرام

رفض الكاتب الصحفي خالد السليمان في صحيفة "عكاظ" اعتداء أحد طلاب الثانوية في تبوك مع أقاربه على أحد المعلمين، معتبراً أنها نوع من البلطجة، ومؤكداً مكانة المعلم، وأن مثل هذا الاعتداء يجب ألا يمر مرور الكرام، مهما كانت الأسباب، يقول الكاتب: "مهما كانت مبررات اعتداء أحد طلاب الثانوية في تبوك مع أقاربه على أحد المعلمين؛ فإن مثل هذا الاعتداء يجب ألا يمر مرور الكرام، فإذا كانت للطالب مظلمة عند المعلم فإن الاقتصاص لحقه يكون عبر الوسائل القانونية لدى الجهات الرسمية، أما إذا كانت المسألة مجرد انتقام بسبب فصله من المدرسة؛ فإن هناك في هذه الحالة حقاً لا يجب التنازل عنه ليس للمعلم وحده وإنما لمكانة مهنة المعلم وقيمتها في المجتمع!"، ويضيف الكاتب " في جميع مراحل التعليم التي مررت بها في أثناء نشأتي داخل المملكة وخارجها كان هناك دائماً طلاب وأحياناً معلمون لا ينتمون لبيئة التعليم والتعلم، بل ينتمون لبيئة الإجرام والبلطجة، وكانوا أشبه بالثمرة الفاسدة التي تفسد بقية ثمار الصندوق، ولهذا كان عزلهم في بيئة أخرى ضرورياً متى ما استعصى إصلاحهم وتقويمهم!"، وينهي الكاتب قائلا: "إذا كانت حادثة معلم تبوك قد أصبحت قضية رأي عام بسبب تناولها إعلامياً فإن هناك حوادث أخرى تنمر فيها الطلاب على معلميهم دون أن تسلط عليها الأضواء أو ينال المذنبون فيها عقابهم! تذكروا أن المدرسة حاضنة للتعليم وليست مكاناً للبلطجية سواء كانوا طلاباً أو معلمين!".









;hjf: hglfjue 'vhf.,kd Hs~Qs fvkhl[hW ggafhf td hgHll hgljp]m

You are receiving this email because you subscribed to this feed at blogtrottr.com.

If you no longer wish to receive these emails, you can unsubscribe from this feed, or manage all your subscriptions

0 Responses to كاتب: المبتعث طرابزوني أسَّس برنامجاً للشباب في الأمم المتحدة

إرسال تعليق

مجلة القاهرة الجديدة

وظائف شركات البترول

Popular Posts