معالي الدكتور ناصر إبراهيم الرشيد، اسم لمع في سماء المال والأعمال مع مطلع الثمانينات الميلادية، كانت تلك الانطلاقة الموفقة التي سخر جزءاً منها للأعمال الخيرية والتبرعات الإنسانية داخل المملكة وخارجها. فله من اسمه نصيب كناصر للإنسانية، ونصيرٍ للقيم، ومن سمات تلك الشخصية
0 Responses to شكراً لرائد الإنسانية