اخبار سبق اليوم 7-1434 شهر رجب | - "الفوزان" لوزارة التعليم: أعيدوا للمعلم هيبته أمام طلابه , اخبار سبق اليوم 7-1434 شهر رجب | - "الفوزان" لوزارة التعليم: أعيدوا للمعلم هيبته أمام طلابه , اخبار سبق اليوم 7-1434 شهر رجب | - "الفوزان" لوزارة التعليم: أعيدوا للمعلم هيبته أمام طلابه
أيمن حسن- سبق: طالب كاتب صحفي وزارة التربية والتعليم بأن تعيد النظر في منظومة التعليم، وتكتشف وتعالج أولاً "فقد الهيبة والشخصية للمعلم أمام طلابه، حتى تجرأ الطالب على ضربه وقتله"، وفي شأن آخر، حمل كاتب ثلاثة مطالب من أهالي الباحة لوزير الشؤون البلدية والقروية الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز.
"الفوزان": أعد للمعلم هيبته يا معالي الوزير
يطالب الكاتب الصحفي راشد بن محمد الفوزان وزارة التربية والتعليم بأن تعيد النظر بمنظومة التعليم، وتكتشف وتعالج أولاً "فقد الهيبة والشخصية للمعلم أمام طلابه، حتى تجرأ الطالب على ضربه وقتله"، مؤكداً على صدمة المجتمع في مقتل معلم جازان محمد برناوي على يد طالب، بسبب مشاجرة كان المعلم يحاول خلالها حل مشكلة.
وفي مقاله "قتل معلم.. وهيبة المعلم" بصحيفة "الرياض" يبدأ الفوزان بالدرس الذي قدمه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، حفظه الله، في احترام المعلم وقيمته وذلك عبر واقعة معلم جازان، يقول الكاتب" خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز-حفظه الله- قدم منزلاً ومبلغاً مالياً لمعلم توفي رحمة الله عليه وهو «محمد برناوي من صبيا بمنطقة جازان» سبب الوفاة «قتل» ممن؟ من طالب.. لماذا؟ بسبب مشاجرة كان المعلم يحاول حل المشكلة كما قرأت. رغم حجم المصيبة والجلل بقتل «معلم ومرب» وهي صدمة كبرى لأهله وأسرته ولنا جميعا بقتل «النفس التي حرم الله» وأيضاً قتل هيبة المعلم ببلادنا".
ويتوجه الفوزان إلى وزارة التربية والتعليم والمجتمع بأسره صارخاً: "لا يجب أن ندس رؤوسنا بالرمال ونقول المعلم يحظى ويحظى بتقدير واحترام لا. يجب أن نتوقف عند هذه الحوادث وقد وصلنا للقتل. نسمع كثيراً كسر زجاج سيارة معلم، ضرب معلم، سوء سلوك ضد معلم وهكذا نسمعها دوماً، لدرجة أننا لا نستغربها أو ننكرها كثيراً، أصبحت ضمن العادي والاعتيادي وهي بالطبع ليست عادية".
ويؤكد الفوزان أن "على وزارة التربية والتعليم أن تعيد النظر بمنظومة التعليم كاملاً أولها «سر فقد الهيبة والشخصية للمعلم أمام طلابه؟ أصبح بلا شخصية بل إنه يخاف الطلاب من حيث أي شكوى يقدمها الطالب، ويفتح تحقيق ضد المعلم، ما السر في ضعف هيبة التعليم والمعلم أمام الطلاب وحتى أسر الطلاب؟ هناك فجوة كبيرة، ولا يمكن يحضر تعليم وتدريس في ظل هيبة مفقودة وضائقة، وهذا هدر بشري ومالي لا حد له. ما السر في أن مدير المدرسة أيضاً لا يملك قوة وهيبة أمام المعلمين خصوصاً فلا صلاحيات ولا عقوبات يفرضها على المقصر أو المتخاذل أو الذي لا يلتزم؟ فما السر في ضياع هيبة «إدارة المدرسة» أمام المعلمين؟ ما السر أن المدراس أصبحت بلا «هيبة» وقيمة حقيقة للأسر والطلاب وأولياء الأمور؟ لا نطالب المدراس أن تربي، ولكن أن تقوم بدورها الحقيقي، وهو «تربية وتعليم» ولكن لا التربية حضرت، فلن يحضر التعليم تباعاً".
ثم يتوجه إلى معالي وزير التربية والتعليم ويقول: "نعول على الأمير الحازم خالد الفيصل عملاً كبيراً وكثيراً نحتاج عودة هيبة التعليم ليحضر التعليم والتربية، إبراز دور المعلم وإدارة المدرسة، أن يهاب الطلاب ولا نقول نخوفهم أن يهاب المعلم ولا نقول نلومهم ونهمل دورهم، أن تهاب الإدارة المدرسية من مركزها والوازرة، هي حلقة متصلة لا تنفصل. ولكن ما يحدث الآن حقيقة أنه «عبث» الطالب يغيب بدون خوف أو أي رادع، معلم يغيب وممكن أن يقول لمدير المدرسة اعمل ما تشاء في ظل أنه يحفظ القانون جيداً، هناك حالة انفلات في الالتزام والانضابط والهيبة في التعليم".
وينهي الفوزان قائلاً: "لن أعمم فهناك من تردعه أخلاق ومسؤولية ودين وواجب وطني ويخلص بأقصى درجة ولكن كم هؤلاء؟ نريد تعليماً يقدم «تربية وتعليم»، لا أن نفقد «التربية» ومعها «التعليم» ونخسر بناء البشر والمال".
"الكرت": ثلاثة مطالب من أهالي الباحة لسمو وزير الشؤون البلدية والقروية
يحمل الكاتب الصحفي جمعان الكرت ثلاثة مطالب من أهالي الباحة لسمو وزير الشؤون البلدية والقروية الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز، وهي: إطلاق التيار الكهربائي في منازلهم، والسماح لهم بتعدد الأدوار في المباني المقامة على جوانب الطرق والشوارع المهمة، وإيصال الخدمات إلى المخططات المعتمدة كالسفلتة والإنارة.
وفي مقاله "أهالي الباحة يناشدون الوزير" بصحيفة "الشرق" يقول الكرت: "كانت منطقة الباحة الأسبوع الماضي قد ابتهجت بزيارة سمو وزير الشؤون البلدية والقروية الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز متفقداً احتياجاتها، ملبياً طلبات أهلها، إذ وقف واستمع وتفقد.. وما أن سمع أهالي الباحة بهذه الزيارة لوزير الشؤون البلدية والقروية حتى كتبوا ونشروا ما تجوس به أنفسهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي والصحف الإلكترونية والورقية".
ويرصد الكرت المطالب قائلا " تأتي مشكلة صعوبة إطلاق التيار الكهربائي في منازلهم التي بنوها في أملاكهم الخاصة التي ورثوا مواقعها كابراً عن كابر، ولديهم من الوثائق ما تثبت ذلك، واستثمروها منذ أزمنة قديمة في إنتاج المحصولات الزراعية، ونتيجة للتزايد السكاني والاحتياج إلى مساكن اضطروا إلى استغلال أراضيهم ببناء منازل عليها لهم ولأسرهم، ولم يتعدوا على أحد أو يخالفوا أنظمة الدولة، فقط مشكلتهم تلكؤ إجراءات إخراج صكوك لإثبات ملكيتها، أو صعوبة تحويلها من زراعية إلى سكنية، وبقيت تلك المنازل الحديثة في غياهب البيروقراطية والصعوبات، وكما نعرف لا يمكن لإنسان أن يعيش في الوقت الحاضر دون كهرباء".
ويضيف الكرت: "أما الجانب الآخر فيتمثل في السماح لهم بتعدد الأدوار على جوانب الطرق والشوارع المهمة، سيما وأن عدد السكان في تزايد مستمر، والنمو العمراني ينتشر، يقابله صغر المساحة الجغرافية لمنطقة الباحة، مقارنة بالمناطق الأخرى، فضلاً عن طبيعتها الجبلية، وتكوينها الطبوغرافي، كل تلك الأسباب مبررات لأن يسمح بتعدد الأدوار، وليس هناك خوف من نوع أو ضعف التربة فالأراضي صخرية، ويمكن إنشاء أدوار متعددة، ويمكن أيضاً الاستنارة في مثل هذا الجانب بدراسات تقوم بها هيئات استشارية متخصصة، فلمَ إذن الحد من الأدوار؟ في الوقت الذي يجد الأهالي الحاجة الكبيرة لمساكن تؤوي أبناءهم، ومن الشوارع التي أعرفها وما زال المنع موجوداً «طريق الملك عبدالله» المتجه إلى متنزه رغدان هذا مثال واحد فقط، ويمكن أن تقام على الطريق فنادق وشقق مفروشة ومساكن إلا أن معضلة الحد من تعدد الأدوار تعيق التنمية العمرانية، وبالتالي تبطئ الحركة السياحية".
وعن ثالث المطالب التي ينتظرها مواطنو الباحة، يقول الكرت "إيصال الخدمات إلى المخططات المعتمدة كالسفلتة والإنارة، كي يتمكنوا من بناء منازل لهم، وكذلك فتح شوارع وطرق جديدة لفك الاختناقات وتيسير حركة المرور سيما في فصل الصيف مع زيادة اعتماد مخططات سكنية وتوزيعها على قائمة المنتظرين، وتحويل المطلات إلى واجهات سياحية، واعتماد بلديات جديدة في المدن الصغير كبني ظبيان، ودوس، وشرى وبالشهم، وبيضان".
المزيد من التفاصيل...
اخبار سبق اليوم 7-1434 شهر رجب | - "الفوزان" لوزارة التعليم: أعيدوا للمعلم هيبته أمام طلابه
http://www.kif3.com/
أيمن حسن- سبق: طالب كاتب صحفي وزارة التربية والتعليم بأن تعيد النظر في منظومة التعليم، وتكتشف وتعالج أولاً "فقد الهيبة والشخصية للمعلم أمام طلابه، حتى تجرأ الطالب على ضربه وقتله"، وفي شأن آخر، حمل كاتب ثلاثة مطالب من أهالي الباحة لوزير الشؤون البلدية والقروية الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز.
"الفوزان": أعد للمعلم هيبته يا معالي الوزير
يطالب الكاتب الصحفي راشد بن محمد الفوزان وزارة التربية والتعليم بأن تعيد النظر بمنظومة التعليم، وتكتشف وتعالج أولاً "فقد الهيبة والشخصية للمعلم أمام طلابه، حتى تجرأ الطالب على ضربه وقتله"، مؤكداً على صدمة المجتمع في مقتل معلم جازان محمد برناوي على يد طالب، بسبب مشاجرة كان المعلم يحاول خلالها حل مشكلة.
وفي مقاله "قتل معلم.. وهيبة المعلم" بصحيفة "الرياض" يبدأ الفوزان بالدرس الذي قدمه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، حفظه الله، في احترام المعلم وقيمته وذلك عبر واقعة معلم جازان، يقول الكاتب" خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز-حفظه الله- قدم منزلاً ومبلغاً مالياً لمعلم توفي رحمة الله عليه وهو «محمد برناوي من صبيا بمنطقة جازان» سبب الوفاة «قتل» ممن؟ من طالب.. لماذا؟ بسبب مشاجرة كان المعلم يحاول حل المشكلة كما قرأت. رغم حجم المصيبة والجلل بقتل «معلم ومرب» وهي صدمة كبرى لأهله وأسرته ولنا جميعا بقتل «النفس التي حرم الله» وأيضاً قتل هيبة المعلم ببلادنا".
ويتوجه الفوزان إلى وزارة التربية والتعليم والمجتمع بأسره صارخاً: "لا يجب أن ندس رؤوسنا بالرمال ونقول المعلم يحظى ويحظى بتقدير واحترام لا. يجب أن نتوقف عند هذه الحوادث وقد وصلنا للقتل. نسمع كثيراً كسر زجاج سيارة معلم، ضرب معلم، سوء سلوك ضد معلم وهكذا نسمعها دوماً، لدرجة أننا لا نستغربها أو ننكرها كثيراً، أصبحت ضمن العادي والاعتيادي وهي بالطبع ليست عادية".
ويؤكد الفوزان أن "على وزارة التربية والتعليم أن تعيد النظر بمنظومة التعليم كاملاً أولها «سر فقد الهيبة والشخصية للمعلم أمام طلابه؟ أصبح بلا شخصية بل إنه يخاف الطلاب من حيث أي شكوى يقدمها الطالب، ويفتح تحقيق ضد المعلم، ما السر في ضعف هيبة التعليم والمعلم أمام الطلاب وحتى أسر الطلاب؟ هناك فجوة كبيرة، ولا يمكن يحضر تعليم وتدريس في ظل هيبة مفقودة وضائقة، وهذا هدر بشري ومالي لا حد له. ما السر في أن مدير المدرسة أيضاً لا يملك قوة وهيبة أمام المعلمين خصوصاً فلا صلاحيات ولا عقوبات يفرضها على المقصر أو المتخاذل أو الذي لا يلتزم؟ فما السر في ضياع هيبة «إدارة المدرسة» أمام المعلمين؟ ما السر أن المدراس أصبحت بلا «هيبة» وقيمة حقيقة للأسر والطلاب وأولياء الأمور؟ لا نطالب المدراس أن تربي، ولكن أن تقوم بدورها الحقيقي، وهو «تربية وتعليم» ولكن لا التربية حضرت، فلن يحضر التعليم تباعاً".
ثم يتوجه إلى معالي وزير التربية والتعليم ويقول: "نعول على الأمير الحازم خالد الفيصل عملاً كبيراً وكثيراً نحتاج عودة هيبة التعليم ليحضر التعليم والتربية، إبراز دور المعلم وإدارة المدرسة، أن يهاب الطلاب ولا نقول نخوفهم أن يهاب المعلم ولا نقول نلومهم ونهمل دورهم، أن تهاب الإدارة المدرسية من مركزها والوازرة، هي حلقة متصلة لا تنفصل. ولكن ما يحدث الآن حقيقة أنه «عبث» الطالب يغيب بدون خوف أو أي رادع، معلم يغيب وممكن أن يقول لمدير المدرسة اعمل ما تشاء في ظل أنه يحفظ القانون جيداً، هناك حالة انفلات في الالتزام والانضابط والهيبة في التعليم".
وينهي الفوزان قائلاً: "لن أعمم فهناك من تردعه أخلاق ومسؤولية ودين وواجب وطني ويخلص بأقصى درجة ولكن كم هؤلاء؟ نريد تعليماً يقدم «تربية وتعليم»، لا أن نفقد «التربية» ومعها «التعليم» ونخسر بناء البشر والمال".
"الكرت": ثلاثة مطالب من أهالي الباحة لسمو وزير الشؤون البلدية والقروية
يحمل الكاتب الصحفي جمعان الكرت ثلاثة مطالب من أهالي الباحة لسمو وزير الشؤون البلدية والقروية الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز، وهي: إطلاق التيار الكهربائي في منازلهم، والسماح لهم بتعدد الأدوار في المباني المقامة على جوانب الطرق والشوارع المهمة، وإيصال الخدمات إلى المخططات المعتمدة كالسفلتة والإنارة.
وفي مقاله "أهالي الباحة يناشدون الوزير" بصحيفة "الشرق" يقول الكرت: "كانت منطقة الباحة الأسبوع الماضي قد ابتهجت بزيارة سمو وزير الشؤون البلدية والقروية الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز متفقداً احتياجاتها، ملبياً طلبات أهلها، إذ وقف واستمع وتفقد.. وما أن سمع أهالي الباحة بهذه الزيارة لوزير الشؤون البلدية والقروية حتى كتبوا ونشروا ما تجوس به أنفسهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي والصحف الإلكترونية والورقية".
ويرصد الكرت المطالب قائلا " تأتي مشكلة صعوبة إطلاق التيار الكهربائي في منازلهم التي بنوها في أملاكهم الخاصة التي ورثوا مواقعها كابراً عن كابر، ولديهم من الوثائق ما تثبت ذلك، واستثمروها منذ أزمنة قديمة في إنتاج المحصولات الزراعية، ونتيجة للتزايد السكاني والاحتياج إلى مساكن اضطروا إلى استغلال أراضيهم ببناء منازل عليها لهم ولأسرهم، ولم يتعدوا على أحد أو يخالفوا أنظمة الدولة، فقط مشكلتهم تلكؤ إجراءات إخراج صكوك لإثبات ملكيتها، أو صعوبة تحويلها من زراعية إلى سكنية، وبقيت تلك المنازل الحديثة في غياهب البيروقراطية والصعوبات، وكما نعرف لا يمكن لإنسان أن يعيش في الوقت الحاضر دون كهرباء".
ويضيف الكرت: "أما الجانب الآخر فيتمثل في السماح لهم بتعدد الأدوار على جوانب الطرق والشوارع المهمة، سيما وأن عدد السكان في تزايد مستمر، والنمو العمراني ينتشر، يقابله صغر المساحة الجغرافية لمنطقة الباحة، مقارنة بالمناطق الأخرى، فضلاً عن طبيعتها الجبلية، وتكوينها الطبوغرافي، كل تلك الأسباب مبررات لأن يسمح بتعدد الأدوار، وليس هناك خوف من نوع أو ضعف التربة فالأراضي صخرية، ويمكن إنشاء أدوار متعددة، ويمكن أيضاً الاستنارة في مثل هذا الجانب بدراسات تقوم بها هيئات استشارية متخصصة، فلمَ إذن الحد من الأدوار؟ في الوقت الذي يجد الأهالي الحاجة الكبيرة لمساكن تؤوي أبناءهم، ومن الشوارع التي أعرفها وما زال المنع موجوداً «طريق الملك عبدالله» المتجه إلى متنزه رغدان هذا مثال واحد فقط، ويمكن أن تقام على الطريق فنادق وشقق مفروشة ومساكن إلا أن معضلة الحد من تعدد الأدوار تعيق التنمية العمرانية، وبالتالي تبطئ الحركة السياحية".
وعن ثالث المطالب التي ينتظرها مواطنو الباحة، يقول الكرت "إيصال الخدمات إلى المخططات المعتمدة كالسفلتة والإنارة، كي يتمكنوا من بناء منازل لهم، وكذلك فتح شوارع وطرق جديدة لفك الاختناقات وتيسير حركة المرور سيما في فصل الصيف مع زيادة اعتماد مخططات سكنية وتوزيعها على قائمة المنتظرين، وتحويل المطلات إلى واجهات سياحية، واعتماد بلديات جديدة في المدن الصغير كبني ظبيان، ودوس، وشرى وبالشهم، وبيضان".
المزيد من التفاصيل...
المصدر: منتديات مياسة الزين - من قسم: أخبار السعودية
hofhv sfr hgd,l 7-1434 aiv v[f | - "hgt,.hk" g,.hvm hgjugdl: Hud],h gglugl idfji Hlhl 'ghfi
اخبار سبق اليوم 7-1434 شهر رجب | - "الفوزان" لوزارة التعليم: أعيدوا للمعلم هيبته أمام طلابه
http://www.kif3.com/
0 Responses to اخبار سبق اليوم 7-1434 شهر رجب | - "الفوزان" لوزارة التعليم: أعيدوا للمعلم هيبته أمام طلابه مياسة الزين