منتديات مياسة الزين | يوتيوب | اخبار | فيس بوك | تويتر | YouTube
منتديات عامة منتديات ثقافية منتديات تعليمية منتديات ترفيهيه منتديات نسائية منتديات يوتيوب منتديات اخبار منتديات تويتر منتديات فيس بوك - منتدى-منتديات-
ويكيبيديا الشبيح زينو بري زعيم الشبيحة في حلب - ويكبيديا معركة حلب 2012
Aug 4th 2012, 16:21

في لقطة شبيهة بلحظة القبض على القذافي


مقتل زعيم شبيحة الأسد في مدينة حلب "زينو بري"


ويكيبيديا الشبيح زينو زعيم الشبيحة
سبق- الرياض: ألقى عناصر من الجيش السوري الحر في مدينة حلب على من يعرف بزعيم الشبيحة في المدينة وهو زينو بري، حيث تم إعدامه ميدانياً من قبل كتائب التوحيد مساء الثلاثاء، ويعرف عن زينو بري -كما تتناقله مواقع المعارضة السورية- أنه من أكبر العناصر المخلصة للنظام السوري، وله صلات قوية بشخصيات سياسية في سوريا، وقد تم على يديه تجنيد العديد من الأشخاص الذين يعاونون نظام بشار الأسد في القضاء على الحركة المعارضة.

وتظهر لقطات فيديو بثت على موقع اليوتيوب مسلحين من الجيش الحر وقد أمسكوا ببري وأحد مساعديه وقد تلطخ جسديهما بالدماء، في منظر شبيه بلحظة القبض على الزعيم الليبي معمر القذافي.










‫‎1/8/2012 اعدم زعيم شبيحة حلب النجس زينو بري الكلب +18‬‎ - YouTube






كانت حلب من أكثر المدن تأخراً في اللحاق بركب الثورة، وظلّت هادئة تقريباً حتى وقت قريب جداً.[2] ومن أسباب تأخر المدينة الشديد في التأثر بالحركة الاحتجاجية أن تجارها وأثريائها شكلوا حلفاً قديماً مع النظام، وأصبحت مصالحهم مرتبطة به وببقائه. كما أن الكثير من العائلات والعشائر الكبرى في المدينة أصبحت تقدم أبنائها للمشاركة في قمع المظاهرات، حتى بلغ عدد ميليشيات الشبيحة في المدينة قرابة 30,000.[3]
خرجت أول مظاهرة مناهضة لنظام الأسد وحزب البعث بالمدينة في "جمعة العزة" بتاريخ 25 من آذار سنة 2011، ثمَّ أصبحت المظاهرات فيها حدثاً شبه أسبوعيّ أو حتى يومي، وأخذت بالتوسع شيئاً فشيئاً، ولو أنها لم تصل إلى قوة حركة الاحتجاجات في باقي مناطق سوريا.[4][5] في تاريخ 30 حزيران 2011 أطلقت تنسيقيات الثورة عُنوان"بركان حلب" على يوم الخميس ذاك في مُحاولة لتأجيج المُظاهرات في المدينة أكثر، وأدى ذلك إلى خروج المظاهرات في أكثر من عشرة مناطق في المدينة وحُدوث محاولات للاعتصام في ساحة سعد الله الجابري الرئيسية بها، كما سقط قتيل خلال تلك المسيرات.[6] في 12 آب 2011 خرجت مظاهرات ضخمة في المدينة هي الأولى من نوعها تحت شعار "جمعة لن نركع إلا لله"، وبسبب هذا أطلق الأمن النار على المُحتجين فسقطَ 3 قتلى في حيّ الصاخور، وأدى ذلك تأجيج المظاهرات به أكثر وأكثر.[7] وفي تاريخ 17 آب 2011 تكرَّرت محاولات مُشابهة لتحريك المدينة بعدَ إطلاق شعار "أربعاء بدر حلب" على ذلك اليوم، وأدى ذلك إلى خروج مظاهرات ضخمة مشابهة للتي خرجت يوم بركان حلب ووصل خلالها الثوار إلى ساحة سعد الله الجابري في قلب المدينة،[8] وفي يوم الثلاثاء 6 أيلول خرجت أضخم مظاهرة ضد النظام في تاريخ المدينة من الجامع الأموي، وذلك في تشييع مفتي حلب إبراهيم السلقيني الذي كان قد توفي قبلها بيوم، ويَقول معارضون للنظام أن المخابرات السورية هي التي قتلته، وذلك إثر موقفه المؤيد للثورة السورية.[9][10] وقد كانت جامعة حلب طوال هذه الفترة المركز والمنبع الأساسي للتظاهرات بالمدينة، حتى أغلقتها السلطات في شهر أيار منعاً لتأجيج المظاهرات.[3]
[عدل]أحداث السجن المركزي

شهد سجن حلب المركزي (سجن المسلمية) الواقع شمال المدينة عصياناً بالتزامن مع المعركة بدأه السجناء في يوم الأحد 22 من تموز، حسب المجلس الوطني السوري. وقد بدأ العصيان بتمرّد السجناء وانشقاق بعض الحراس، غير أن إطلاق قوات الأمن النار على السجناء وقذفهم بالغازات المسيلة للدموع في أماكن مغلقة أدى إلى مقتل 15 سجيناً،[11] أغلبهم سقطوا في برج السجن المركزي.[12] وقد شارك سلاح الجو بالعملية فقام بقصف المناطق المحيطة بالسجن بالصواريخ، للتأكد من عدم وصول أي دعم خارجي للسجناء المحاصرين.[11]
[عدل]المعركة

[عدل]الأسبوع الأول

بدأ الثوار المسلحون في يوم الأحد 20 من تموز بدخول مدينة حلب قادمين من البلدات والقرى المحيطة بها، وأعلنت كتائب التوحيد من الجيش الحر بدأ معركة تحرير حلب. وقد اندلعت اشتياكات على إثر ذلك بين الجيش الحر والقوات النظامية حول قاعدة المخابرات الرئيسية بالمدينة،[13] ثم أعلن الثوار سيطرتهم على حي الصلاح الدين الرئيسي في وسط المدينة،[14] وتلا ذلك قصف مروحي ومدفعي على الأحياء التي دخلها الجيش الحر.[15] وقد استمرت الاشتباكات في حي صلاح الدين باليوم التالي،[16] ونزحت نتيجتها مئات العائلات[17] منه خوفاً من القصف،[2] بعد أن جاءت القوات النظامية بالمصفحات والآليات الثقيلة إلى المنطقة. كما وصلت الاشتباكات إلى حي الصاخور المجاور.[17]
في يوم الأحد 22 من تموز أعلن الجيش الحر رسمياً عن بدء معركة تحرير حلب وإعلان النفير العام بالمحافظة، وقد جاء الإعلان من طرف المجلس العسكري في محافظة حلب وعلى لسان قائده عبد الجبار محمد العكيدي، الذي أعلن أيضاً عن أن أغلب ريف حلب بات محرراً.[18] وأعلن الجيش الحر في اليوم ذاته السيطرة على أحياء صلاح الدين وسيف الدولة والصاخور والسكري ومساكن هنانو.[3][19] وفي المقابل بدأ القصف المدفعيّ على حلب رداً على ذلك، فانهار مبنى في شارع سيف الدولة قرب دوار الكرة الأرضية نتيجة القصف، ليكون أحد أولى المباني التي تنهار في المدينة.[19]
أطلق الجيش الحر في يوم الثلاثاء 24 من تموز عملية للسيطرة على وسط حلب، فاندلعت اشتباكات عنيفة على أطراف المدينة القديمة،[20] وتركزت المعارك في أحياء صلاح الدين والسكري والصاخور ومساكن هنانو وباب النيرب والمرجة،[11][12][21][20] وأما القصف بالمدفعية والمروحيات فوصل إلى أحياء سيف الدولة وبستان القصر وصلاح الدين والزبدية والمشهد والصاخور ومساكن هنانو وقاضي عسكر وباب الحديد والقاطرجي وكرم الجبل.[11][12][21][20]ومع تزايد حدة الاشتباكات والقصف في أنحاء المدينة بدأت تشل الحركة المدنية، فأغلقت كبرى المحال التجارية بحلب أبوابها،[20] وبدأت حركات نزوح كبيرة من أحياء الهلك والحيدرية والشيخ فارس،[21] ومع ذلك فقد استمرت المظاهرات المناهضة للنظام في الكثير من الأحياء.[20]
في يوم الأربعاء 25 من تموز دخلت الطائرات الحربية الصراع في سوريا للمرة الأولى منذ اندلاع الثورة، حيث قصفت أحياء مدينة حلب بطائرات ميغ-21. وبالمقابل امتدت الاشتباكات لتصل محيط فرع المخابرات الجوية بالمدينة،[22] وبلغ عدد إجمالي الأحياء الواقعة تحت سيطرة الجيش الحر قرابة 10 أحياء.[23] وكان عدد قتلى اليوم 28 قتيلاً في مجمل المحافظة.[22] ومع تطور المعركة في حلب وتحولها إلى معركة مصيرية بالنسبة لطرفي الصراع، فقد قامت الحكومة بجلب تعزيزات ضخمة الأربعاء من محافظة إدلب إلى حلب لدعم الحملة العسكرية، غير أن الجيش الحر نجح بضرب بعض أرتال التعزيزات هذه وهي تمر بمنطقة جبل الزاوية قبل أن تصل المدينة.[24]
[عدل]الأسبوع الثاني

استهل الجيش الحر استعداده للمعركة بضرب أرتال الجيش القادمة لتعزيز القوات المتمركزة في حلب والتي قدمت من محافظتي ادلب وحماة، وخاصة الرتل الذي انسحب من جبل الزاوية متجها إلى حلب حيث تعرض لعدة كمائن في أريحاوسراقب وعدة بلدات في محافظة ادلب على الخط الواصل بين جبل الزاوية وحلب، وبعد 72 ساعة من المسير لم يصل منه إلى ثلثه[25]. وفي يوم 29 يوليو شن الجيش الحر إحدى كبرى عملياته منذ انطلاق المعركة وهاجم معسكر عندان التابع للقوات النظامية والذي يعد نقطة حيوية تفصل حلب عن تركيا وتمكن من الإستيلاء عليها بالكامل وغنم 4 دبابات منهيا بذلك أي وجود لجيش النظام بين حلب وتركيا في منطقة تمتد بطول 100 كم[26]. وفي 31 يوليو سيطر الجيش الحر على 3 مخافر شرطة بالمدينة هي مخافر باب النيرب والصالحين وهنانو [27] وقام عناصر من لواء التوحيد بالقبض على زينو بري وافراد من عشيرته المتحالفة مع الحكومة وذلك لنقضهم هدنة مع الجيش الحر وقيامهم بقتل 15 مقاتل من افراده وقاموا باعدامهم ميدانيا. [28]
[عدل]



,d;dfd]dh hgafdp .dk, fvd .udl hgafdpm td pgf - ,d;fd]dh luv;m 2012

You are receiving this email because you subscribed to this feed at blogtrottr.com.

If you no longer wish to receive these emails, you can unsubscribe from this feed, or manage all your subscriptions

0 Responses to ويكيبيديا الشبيح زينو بري زعيم الشبيحة في حلب - ويكبيديا معركة حلب 2012

إرسال تعليق

مجلة القاهرة الجديدة

وظائف شركات البترول

Popular Posts