لحظات خالدة بين الثأر والانتقام , لحظات خالدة بين الثأر والانتقام , لحظات خالدة بين الثأر والانتقام
لحظات خالدة بين الثأر والانتقام
ملخص اليوم – يُعد التخلص من الأعباء الثقيلة واحداً من أفضل الأشياء في الحياة. فما أجمل ترك أرض الملعب بابتسامة على الوجه بعد طرد شبح ذكرى مريرة أو ظروف صعبة. لا يعيش المرء مثل هذه اللحظات إلا نادراً، ولكن أولئك الذين يعيشونها لا يمكنهم نسيانها أبداً. واليوم، في الجولة الثانية من مباريات البرازيل 2014، عاش عدد من اللاعبين وفرقهم لحظات من هذا النوع.
كان أولهم، جييرمو أوتشوا، حارس المرمى المكسيكي الذي كان في تشكيلة المكسيك بنسختين من كأس العالم FIFA، ولكنه لم يسبق له أن ظهر لأي دقيقة على أرض الملعب. من جهتهم، ترك لاعبو المنتخب الهولندي وراءهم خيبة أمل نهائي جنوب أفريقيا 2010 بأفضل طريقة ممكنة. وأخيراً، وجد اثنان من هدافي تشيلي طريقهما إلى الشباك بعد فترة صيام طويلة في كأس العالم FIFA.
النتائج
المكسيك 1-0 الكاميرون [الفائز بجائزة Budweiser لرجل المباراة: جيوفاني دوس سانتوس]
أسبانيا 1-5 هولندا [الفائز بجائزة Budweiser لرجل المباراة: روبن فان بيرسي]
تشيلي 3-1 أستراليا [الفائز بجائزة Budweiser لرجل المباراة: ألكسيس سانشيز]
لحظات اليوم
عيون مفتوحة، ذراع ممدودة، ومطر يهطل زخات على وجهه. من الصعب أن ينسى جييرمو أوتشوا رأسية بينجامين موكاندجو التي صدها ببراعة ليضمن فوز التريكولور على الكاميرون في ناتال. فقد ظهر صاحب القميص رقم 13 لأول مرة على أرض الملعب في كأس العالم FIFA رغم أنه يخوض غمار النهائيات للمرة الثالثة. من الصعب أن نتحدث عن أفضل صدات البطولة منذ اليوم الثاني، ولكن ميمو قدم عينة رائعة من مهارته في الدفاع عن مرماه في يوم انتقامه.
كما شهد اليوم لحظة أخرى من لحظات الإنتقام التي ستبقى راسخة في تاريخ كرة القدم العالمية. فبعد نهائي 2010 في جنوب أفريقيا، كانت هولندا وأسبانيا على موعد مع موقعة ثأرية، حيث تمكنت الطواحين البرتقالية – بزي أزرق هذه المرة – من سحق أبطال العالم في أسوأ بداية لحامل اللقب على مر تاريخ البطولة. فبينما لم يستطع إيكر كاسياس كسر الرقم القياسي الذي ما زال ينفرد به والتر زينجا (517 في عام 1990) وكان آريين روبن من أسعد المحتفلين، حيث تحول من الوغد الفاشل في عام 2010 إلى بطل قهار، مسجلاً اثنين من أهداف هذه الليلة بعد أداء باهر لن يُمحى من الذاكرة.
في المقابل، وصل أليكسيس سانشيز وخورخي فالديفيا إلى جنوب أفريقيا وفي جعبتهما أرقام مذهلة، لكنهما ودعا البطولة دون أن ينجح أي منهما في هز الشباك. أما الليلة، ففي غضون دقيقتين فقط، بين 12 و 14 - وجدا طريقهما إلى المرمى ليقودا تشيلي إلى انتصار ثمين ضد أبناء أستراليا الشجعان. وبعد إقصائها على يد البرازيل في آخر مشاركتين في كأس العالم FIFA، بدأت كتيبة لاروخا مشوارها على نحو جيد فوق أرض 'جلادها'.
اليوم في أرقام
64 - هو عدد السنوات التي مرت على آخر هزيمة أسبانية مثل تلك التي تجرعها أبناء دل بوسكي على يد هولندا في سالفادور. إذ يرجع تاريخ آخر نكسة من هذا النوع إلى نهائيات كأس العالم FIFA في البرازيل أيضاً حيث سقطت كتيبة لاروخا 6-1 أمام الفريق المضيف.
لحظات خالدة بين الثأر والانتقام
http://www.kif3.com/
لحظات خالدة بين الثأر والانتقام
ملخص اليوم – يُعد التخلص من الأعباء الثقيلة واحداً من أفضل الأشياء في الحياة. فما أجمل ترك أرض الملعب بابتسامة على الوجه بعد طرد شبح ذكرى مريرة أو ظروف صعبة. لا يعيش المرء مثل هذه اللحظات إلا نادراً، ولكن أولئك الذين يعيشونها لا يمكنهم نسيانها أبداً. واليوم، في الجولة الثانية من مباريات البرازيل 2014، عاش عدد من اللاعبين وفرقهم لحظات من هذا النوع.
كان أولهم، جييرمو أوتشوا، حارس المرمى المكسيكي الذي كان في تشكيلة المكسيك بنسختين من كأس العالم FIFA، ولكنه لم يسبق له أن ظهر لأي دقيقة على أرض الملعب. من جهتهم، ترك لاعبو المنتخب الهولندي وراءهم خيبة أمل نهائي جنوب أفريقيا 2010 بأفضل طريقة ممكنة. وأخيراً، وجد اثنان من هدافي تشيلي طريقهما إلى الشباك بعد فترة صيام طويلة في كأس العالم FIFA.
النتائج
المكسيك 1-0 الكاميرون [الفائز بجائزة Budweiser لرجل المباراة: جيوفاني دوس سانتوس]
أسبانيا 1-5 هولندا [الفائز بجائزة Budweiser لرجل المباراة: روبن فان بيرسي]
تشيلي 3-1 أستراليا [الفائز بجائزة Budweiser لرجل المباراة: ألكسيس سانشيز]
لحظات اليوم
عيون مفتوحة، ذراع ممدودة، ومطر يهطل زخات على وجهه. من الصعب أن ينسى جييرمو أوتشوا رأسية بينجامين موكاندجو التي صدها ببراعة ليضمن فوز التريكولور على الكاميرون في ناتال. فقد ظهر صاحب القميص رقم 13 لأول مرة على أرض الملعب في كأس العالم FIFA رغم أنه يخوض غمار النهائيات للمرة الثالثة. من الصعب أن نتحدث عن أفضل صدات البطولة منذ اليوم الثاني، ولكن ميمو قدم عينة رائعة من مهارته في الدفاع عن مرماه في يوم انتقامه.
كما شهد اليوم لحظة أخرى من لحظات الإنتقام التي ستبقى راسخة في تاريخ كرة القدم العالمية. فبعد نهائي 2010 في جنوب أفريقيا، كانت هولندا وأسبانيا على موعد مع موقعة ثأرية، حيث تمكنت الطواحين البرتقالية – بزي أزرق هذه المرة – من سحق أبطال العالم في أسوأ بداية لحامل اللقب على مر تاريخ البطولة. فبينما لم يستطع إيكر كاسياس كسر الرقم القياسي الذي ما زال ينفرد به والتر زينجا (517 في عام 1990) وكان آريين روبن من أسعد المحتفلين، حيث تحول من الوغد الفاشل في عام 2010 إلى بطل قهار، مسجلاً اثنين من أهداف هذه الليلة بعد أداء باهر لن يُمحى من الذاكرة.
في المقابل، وصل أليكسيس سانشيز وخورخي فالديفيا إلى جنوب أفريقيا وفي جعبتهما أرقام مذهلة، لكنهما ودعا البطولة دون أن ينجح أي منهما في هز الشباك. أما الليلة، ففي غضون دقيقتين فقط، بين 12 و 14 - وجدا طريقهما إلى المرمى ليقودا تشيلي إلى انتصار ثمين ضد أبناء أستراليا الشجعان. وبعد إقصائها على يد البرازيل في آخر مشاركتين في كأس العالم FIFA، بدأت كتيبة لاروخا مشوارها على نحو جيد فوق أرض 'جلادها'.
اليوم في أرقام
64 - هو عدد السنوات التي مرت على آخر هزيمة أسبانية مثل تلك التي تجرعها أبناء دل بوسكي على يد هولندا في سالفادور. إذ يرجع تاريخ آخر نكسة من هذا النوع إلى نهائيات كأس العالم FIFA في البرازيل أيضاً حيث سقطت كتيبة لاروخا 6-1 أمام الفريق المضيف.
المصدر: منتديات مياسة الزين - من قسم: الشباب والرياضة
gp/hj ohg]m fdk hgeHv ,hghkjrhl
لحظات خالدة بين الثأر والانتقام
http://www.kif3.com/

0 Responses to لحظات خالدة بين الثأر والانتقام مياسة الزين